الرئيسية
التسجيل
معلش قديم بس عشان القسم لسه معمول
الأنباء الدوليه
10/3/2009
**قصه تامر حسنى مع الفتاه التونسيه المشلوله**
** 100 ألف متفرج فى ستاد النصوره لخصوا تاريخ المطرب**
**منتج شهير ومطرب وراء الحمله الشرسه ضد تامر**
**حفلات الخير فى محافظات مصر مستمره رغم مشكله المنصوره**
محمد فوده يكتب :أرفعوا أيديكم عن تامر حسنى
أرفعو أيديكم عن تامر حسنى...أقولها للذين يحاولون أغتيال المطرب الشاب ويحاولون تشويه
صورته وفنه وهو فى قمه عطائه...لم يتجاوز الثلاثين عاما...الا انه تجاوز الحدود وانطلقت شهرته الحقيقيه الى عالمنا العربى وصارت ألبوماته هى الأقرب عند الشباب والكبار..أحبه الجمهور العريض لأنه بسيط
وقريب من الجميع...تامر حسنى أعاد الى الناس الغناء الشعبى بمعناه الشامل فهو ينتقى الأغانى العاطفيه الرقيقه التى تعبر عن الجميع...وتامر يمتلك موهبه كبيره ليس فى الصوت فقط بل هو ملحن متميز
يحتفى بالنغمه الشرقيه ويعرف كيف يزاوجها بالنغمه الغربيه..بدون تدن أو تعال..تامر الى جانب هذا
وذاك هو شاعر رومانتيكى...فأذا اجتمع الملحن والشاعر والمطرب فى شخص واحد فأن الناتج هو فن عربى مصرى خالص..نابع من مشاعر صادقه...هذا بلا شك هو بدايه حب الناس له...فهم يحبون صوته ويعيشون فيه ويرتقون معه...
ومع دفئ عواطفه..وأنا لم أكن أعرف تامر حسنى..وحينما تعرفت عليه عن قرب فوجئت بكم كبير من التحضر والثقافه والوعى الحقيقى للفن والحياه...ولهذا نجح تامر وتألقت حفلاته فى مصر وخارج مصر
فى سوريا والأردن والبحرين والكويت..أما حفلته فى تونس التى أقيمت منذ ثلاثه شهور فقد أثارت
فى نفسى شجونا وتأثرت جدا حينما ألتفت الجماهير العربيه حوله...
فى هذا الأحتفال الذى شاهدته على شاشه اللاب توب وهو مسجل على أسطوانه سى دى فوجئت بفتاه
تونسيه أسمها(آمنه)...من كثره حبها وأعجابها بتامر حسنى حيث تراه لأول مره مباشره..قامت ووقفت على قدميها...وبعد أن علم تامر بما حدث للفتاه..طلب رقم هاتفها...وفى اليوم التالى أتصل بها وحدثت للبنت صاعقه للمره الثانيه خاصه بعد أن زارها وأحتفى بشفائها بنسبه 90% تقريبا...فقد حدثت المعجزه فأنا
أعرف أن للفن تأثيره القوى الساحر على المريض..الا اننى لم أكن أتخيل أن يصل التأثير فى هذه الحادثه الى هذا الحد...تامر فنان وانسان خيّر يتمتع بالعطاء الذى يفيض دائما لكل من حوله...تذكرته وهو يزور ضحايا العدوان الأسرائيلى الأخير على غزه والذين أستضافتهم القاهره فى معهد ناصر..زارهم تامر حسنى وقدم لهم الزهور والأمنيات الطيبه...كانت الزياره الدافئه أكبر دليل على انسانيته وصفاء نفسه...
وأما زيارته للجزائر فهى تحتاج الى كثير من التأمل والتفكير لما تحمله من مفاهيم وطنيه وقوميه..فقد غنى تامر حسنى بالجزائر وأندمجت معه الجماهير العربيه هناك وكعادته تألق وأرتقى بالمشاعر الى عنان السماء..وبرغم عصبيتهم ضد مصر فى الجزائر..لأن بعض الأصوات الجزائريه تعارض سياستنا
المصريه فى بعض جوانبها..الا أن الجميع هتف خلف تامر حسنى بأسم مصر وأرتفعت الأعلام المصريه
بشموخ فى سماء البلد الشقيق الجزائر..حقا ان شابا وطنيا قوميا يشرف الفن ويجعله قدوه للشباب وقدوه للفنانين الجدد...تامر حسنى أرتقى بالغناء المصرى...حقا...وصنع من أغانيه قضايا يعيشها الشباب..
فى أفلامه التى تقترب من ثمانيه أفلام(تقريبا غلطه مطبعيه)أشهرها ((حاله حب)) اخراج سعد هنداوى نجد تامر العاشق المحب الطيب الذى يمد يديه للجميع ليصافح فيهم الخير والحب...
وفى فيلمه ((كابتن هيما)) آثار قضيه الوحده الوطنيه على أكمل وجه...وعرفنا الشاب المصرى الذى يتحدى
فرقه عنصرى الأمه...ويعيش فى أمان وثقه بجوار صديقه....المسلم والمسيحى فى حياه دائمه دون أدنى مشاكل....
ومثل فى فيلمه المبدع((عمر وسلمى)) أجمل مشاهد الأستعراض وهو فنان أستعراضى خفيف الظل...
له شخصيته الجذابه ومصريته العميقه..
ومنذ أيام زار مدينه المنصوره وصعد على خشبه المسرح بالأستاد الكبير ووصل عدد الحاضرين الى أكثر من مائه ألف فرد من أبناء المنصوره...التفوا حوله وهتفوا لمصريته وشبابه وفنه...كان حفلا مبهرا متألقا
راسخا أعتبره الأحتفال النموذج...حيث غنى من قلبه لشعبه ومحبيه...وتحولت الأرض الى كتله من الحب والأنتماء والفن الرفيع..غنى تامر كل ألوان الغناء فى الأحتفال الكبير...فأحس به الشباب والفتيات والكبار
والذى لا يعرفه الكثيرون أن تامر حسنى يسعى دائما لعمل الحفلات الخيريه ويجول محافظات مصر متبرعا بأجره...وقد جمعنى به لقاء فى حضور المهندس عوف همام رئيس مهرجان الموسيقى والغناء
بالأسكندريه..ورئيس مجلس أداره جمعيه فنانى ومبدعى الأسكندريه ود/أشرف زكى نقيب الممثلين..
ووافق تامر على أحياء حفل هناك لصالح أطفال الشوارع..فى بادره أنسانيه حضاريه تليق بأسمه...
لقد عانى تامر حسنى فى بدايات حياته حتى وصل الى هذه القامه الفنيه العاليه...وواجه التحديات والصعوبات..هو شاب عصامى كون نفسه بنفسه..هو مكافح تربى على مبدأ العلم والعمل والأجتهاد
والسعى ليكون نجما فى سماء المجتمع...وعرف بالفعل كيف يكون ناجحا..وهو رمز للتنافس الجميل فهو لا يرد الأساءه بالأساءه..يتلقى الهجوم والأكاذيب والشائعات والتحديات ولكنه يواجه ذلك كله بمزيد من العمل والتجويد والفن الحقيقى...وهذه مفردات تعطى فى الحال المؤشر الصادق للأنسان الناجح..هذه الموهبه الكبيره الناجحه يحاول كثيرون عرقله مسيرته فالمنافسون له وهم معروفون وراء هذه الحمله الشرسه ضد تامر حسنى وبالأخص المنتج الذى تربح من وراءه الملايين...
لقد شاهدت بنفسى الأستقبال الرسمى الذى تعده الدول العربيه لتامر حسنى وتنقله الفضائيات على الهواء..
فنان بحجم تامر حسنى يجب أن نحتفى به لا أن نهدمه...وأتساءل لمصلحه من يحاولون تدميره ونشر الأكاذيب ضده والشائعات السخيفه..لماذا نحارب بعضنا البعض فى مصر؟ لماذا دائما نسعى للهدم لا
البناء؟!!...ولا نعرف أن الهدم ليس للآخر فقط بل لنا جميعا...
والذى دفعنى للكتابه عن تامر هو أحساسى أنه يتكلم بمصداقيه وحب ومشاعر وطنيه عميقه...فأنا لا
أعرفه ولا يربطنى به شىء سوى هذا اللقاء العابر ففى حوارى معه أحسست أنه أخى وأنه ليس غريبا عنى
هو محب للمصريين وللشباب ولمصر وللمستقبل..كان سعيدا وهو يغنى لمصر فى البلدان العربيه
ويقول لى:
((كلما شاهدت علم مصر والجماهير ترفعه فى حفلاتى...أحسست بالزهو والفرح والعزه))
هذا هو تامر حسنى الفنان و الأنسان وضمير الشباب وضمير الوطن العربى بأكمله..ولكنى أتخيل دائما
تامرحسنى بأمكانياته الصوتيه بطلا للمسرح الأستعراضى وهو الذى قدمه سيد درويش منذ أكثر من ثمانين
عاما...عوده أحياء المسرح الغنائى فى مصر ضروره فنيه..أدعو تامر حسنى ليكون رائدا لها لأنه أحد الممتلكين مفرداتها..ةلابد أن نعترف بأنه الوحيد من المطربين المصريين الذين نجحوا بأمتياز فى السينما...
:c lap:
أنا حبيت الراجل ده وهو ده تامر .....مجدى الحسينى ثم سيد درويش...والبقيه تأتى يا نجم الجيلين...
عفوا...نجم كل الأجيال.....تامر حسنى وبس)
يا جماعة انا حبيت الراجل ده.
عقبالكم.ههههههههه[/]
الأنباء الدوليه
10/3/2009
**قصه تامر حسنى مع الفتاه التونسيه المشلوله**
** 100 ألف متفرج فى ستاد النصوره لخصوا تاريخ المطرب**
**منتج شهير ومطرب وراء الحمله الشرسه ضد تامر**
**حفلات الخير فى محافظات مصر مستمره رغم مشكله المنصوره**
محمد فوده يكتب :أرفعوا أيديكم عن تامر حسنى
أرفعو أيديكم عن تامر حسنى...أقولها للذين يحاولون أغتيال المطرب الشاب ويحاولون تشويه
صورته وفنه وهو فى قمه عطائه...لم يتجاوز الثلاثين عاما...الا انه تجاوز الحدود وانطلقت شهرته الحقيقيه الى عالمنا العربى وصارت ألبوماته هى الأقرب عند الشباب والكبار..أحبه الجمهور العريض لأنه بسيط
وقريب من الجميع...تامر حسنى أعاد الى الناس الغناء الشعبى بمعناه الشامل فهو ينتقى الأغانى العاطفيه الرقيقه التى تعبر عن الجميع...وتامر يمتلك موهبه كبيره ليس فى الصوت فقط بل هو ملحن متميز
يحتفى بالنغمه الشرقيه ويعرف كيف يزاوجها بالنغمه الغربيه..بدون تدن أو تعال..تامر الى جانب هذا
وذاك هو شاعر رومانتيكى...فأذا اجتمع الملحن والشاعر والمطرب فى شخص واحد فأن الناتج هو فن عربى مصرى خالص..نابع من مشاعر صادقه...هذا بلا شك هو بدايه حب الناس له...فهم يحبون صوته ويعيشون فيه ويرتقون معه...
ومع دفئ عواطفه..وأنا لم أكن أعرف تامر حسنى..وحينما تعرفت عليه عن قرب فوجئت بكم كبير من التحضر والثقافه والوعى الحقيقى للفن والحياه...ولهذا نجح تامر وتألقت حفلاته فى مصر وخارج مصر
فى سوريا والأردن والبحرين والكويت..أما حفلته فى تونس التى أقيمت منذ ثلاثه شهور فقد أثارت
فى نفسى شجونا وتأثرت جدا حينما ألتفت الجماهير العربيه حوله...
فى هذا الأحتفال الذى شاهدته على شاشه اللاب توب وهو مسجل على أسطوانه سى دى فوجئت بفتاه
تونسيه أسمها(آمنه)...من كثره حبها وأعجابها بتامر حسنى حيث تراه لأول مره مباشره..قامت ووقفت على قدميها...وبعد أن علم تامر بما حدث للفتاه..طلب رقم هاتفها...وفى اليوم التالى أتصل بها وحدثت للبنت صاعقه للمره الثانيه خاصه بعد أن زارها وأحتفى بشفائها بنسبه 90% تقريبا...فقد حدثت المعجزه فأنا
أعرف أن للفن تأثيره القوى الساحر على المريض..الا اننى لم أكن أتخيل أن يصل التأثير فى هذه الحادثه الى هذا الحد...تامر فنان وانسان خيّر يتمتع بالعطاء الذى يفيض دائما لكل من حوله...تذكرته وهو يزور ضحايا العدوان الأسرائيلى الأخير على غزه والذين أستضافتهم القاهره فى معهد ناصر..زارهم تامر حسنى وقدم لهم الزهور والأمنيات الطيبه...كانت الزياره الدافئه أكبر دليل على انسانيته وصفاء نفسه...
وأما زيارته للجزائر فهى تحتاج الى كثير من التأمل والتفكير لما تحمله من مفاهيم وطنيه وقوميه..فقد غنى تامر حسنى بالجزائر وأندمجت معه الجماهير العربيه هناك وكعادته تألق وأرتقى بالمشاعر الى عنان السماء..وبرغم عصبيتهم ضد مصر فى الجزائر..لأن بعض الأصوات الجزائريه تعارض سياستنا
المصريه فى بعض جوانبها..الا أن الجميع هتف خلف تامر حسنى بأسم مصر وأرتفعت الأعلام المصريه
بشموخ فى سماء البلد الشقيق الجزائر..حقا ان شابا وطنيا قوميا يشرف الفن ويجعله قدوه للشباب وقدوه للفنانين الجدد...تامر حسنى أرتقى بالغناء المصرى...حقا...وصنع من أغانيه قضايا يعيشها الشباب..
فى أفلامه التى تقترب من ثمانيه أفلام(تقريبا غلطه مطبعيه)أشهرها ((حاله حب)) اخراج سعد هنداوى نجد تامر العاشق المحب الطيب الذى يمد يديه للجميع ليصافح فيهم الخير والحب...
وفى فيلمه ((كابتن هيما)) آثار قضيه الوحده الوطنيه على أكمل وجه...وعرفنا الشاب المصرى الذى يتحدى
فرقه عنصرى الأمه...ويعيش فى أمان وثقه بجوار صديقه....المسلم والمسيحى فى حياه دائمه دون أدنى مشاكل....
ومثل فى فيلمه المبدع((عمر وسلمى)) أجمل مشاهد الأستعراض وهو فنان أستعراضى خفيف الظل...
له شخصيته الجذابه ومصريته العميقه..
ومنذ أيام زار مدينه المنصوره وصعد على خشبه المسرح بالأستاد الكبير ووصل عدد الحاضرين الى أكثر من مائه ألف فرد من أبناء المنصوره...التفوا حوله وهتفوا لمصريته وشبابه وفنه...كان حفلا مبهرا متألقا
راسخا أعتبره الأحتفال النموذج...حيث غنى من قلبه لشعبه ومحبيه...وتحولت الأرض الى كتله من الحب والأنتماء والفن الرفيع..غنى تامر كل ألوان الغناء فى الأحتفال الكبير...فأحس به الشباب والفتيات والكبار
والذى لا يعرفه الكثيرون أن تامر حسنى يسعى دائما لعمل الحفلات الخيريه ويجول محافظات مصر متبرعا بأجره...وقد جمعنى به لقاء فى حضور المهندس عوف همام رئيس مهرجان الموسيقى والغناء
بالأسكندريه..ورئيس مجلس أداره جمعيه فنانى ومبدعى الأسكندريه ود/أشرف زكى نقيب الممثلين..
ووافق تامر على أحياء حفل هناك لصالح أطفال الشوارع..فى بادره أنسانيه حضاريه تليق بأسمه...
لقد عانى تامر حسنى فى بدايات حياته حتى وصل الى هذه القامه الفنيه العاليه...وواجه التحديات والصعوبات..هو شاب عصامى كون نفسه بنفسه..هو مكافح تربى على مبدأ العلم والعمل والأجتهاد
والسعى ليكون نجما فى سماء المجتمع...وعرف بالفعل كيف يكون ناجحا..وهو رمز للتنافس الجميل فهو لا يرد الأساءه بالأساءه..يتلقى الهجوم والأكاذيب والشائعات والتحديات ولكنه يواجه ذلك كله بمزيد من العمل والتجويد والفن الحقيقى...وهذه مفردات تعطى فى الحال المؤشر الصادق للأنسان الناجح..هذه الموهبه الكبيره الناجحه يحاول كثيرون عرقله مسيرته فالمنافسون له وهم معروفون وراء هذه الحمله الشرسه ضد تامر حسنى وبالأخص المنتج الذى تربح من وراءه الملايين...
لقد شاهدت بنفسى الأستقبال الرسمى الذى تعده الدول العربيه لتامر حسنى وتنقله الفضائيات على الهواء..
فنان بحجم تامر حسنى يجب أن نحتفى به لا أن نهدمه...وأتساءل لمصلحه من يحاولون تدميره ونشر الأكاذيب ضده والشائعات السخيفه..لماذا نحارب بعضنا البعض فى مصر؟ لماذا دائما نسعى للهدم لا
البناء؟!!...ولا نعرف أن الهدم ليس للآخر فقط بل لنا جميعا...
والذى دفعنى للكتابه عن تامر هو أحساسى أنه يتكلم بمصداقيه وحب ومشاعر وطنيه عميقه...فأنا لا
أعرفه ولا يربطنى به شىء سوى هذا اللقاء العابر ففى حوارى معه أحسست أنه أخى وأنه ليس غريبا عنى
هو محب للمصريين وللشباب ولمصر وللمستقبل..كان سعيدا وهو يغنى لمصر فى البلدان العربيه
ويقول لى:
((كلما شاهدت علم مصر والجماهير ترفعه فى حفلاتى...أحسست بالزهو والفرح والعزه))
هذا هو تامر حسنى الفنان و الأنسان وضمير الشباب وضمير الوطن العربى بأكمله..ولكنى أتخيل دائما
تامرحسنى بأمكانياته الصوتيه بطلا للمسرح الأستعراضى وهو الذى قدمه سيد درويش منذ أكثر من ثمانين
عاما...عوده أحياء المسرح الغنائى فى مصر ضروره فنيه..أدعو تامر حسنى ليكون رائدا لها لأنه أحد الممتلكين مفرداتها..ةلابد أن نعترف بأنه الوحيد من المطربين المصريين الذين نجحوا بأمتياز فى السينما...
:c lap:
أنا حبيت الراجل ده وهو ده تامر .....مجدى الحسينى ثم سيد درويش...والبقيه تأتى يا نجم الجيلين...عفوا...نجم كل الأجيال.....تامر حسنى وبس)
يا جماعة انا حبيت الراجل ده.
عقبالكم.ههههههههه[/]
