الرئيسية
التسجيل
دي الحلقة الأولى من البرنامج
أول حاجة ترحيب بتامر حسني بسوريا و بإذاعة سوريا الغد
و شكر تامر لإنهم قدروا يعملوا اللقاء دا
==============================
تكلم عن علاقته بسوريا و طبعا ذكر إن أمه سورية و ليه قرايب كتير فسوريا و بيحس دائما سوريا بلده و لقا الناس هنا مهتمة بيه جدا ولقى محبة من الجمهور السوري أكتر من أي بلد عربية تانية راح لها و قال إنو حبها جدا جدا و وحب أهلها جدا جدا و دا خلا الأيام اللي زار فيها سوريا من أجمل أيام حياته
==============================
بعدها اتكلم تامر عم طفولته و قال إنها كانت طفولة حزينة شوية عشان من لما كان عمره 7 سنين حصل انفصال أسري فوالده مكنش معاه و كان لازم من لما كان فالعمر دا يعتمد على نفسه و اشتغل شغلانات كتيرة عشان يوقف جنب أمه اللي فجأة لقت نفسها فغربة أصل أبوه لما اتجوزها طلع بيها من سوريا لمصر بس هو بيقول الحمد لله و ربنا كرمه بعد الصبر و الإيمان
==============================
و بعدها اتكلم تامر عن الحاجات الحلوة و اللحظات الدافية بينه و بين اهله لما كان صغير و اتكلم عن اول مرتب أخده من الكورة و كان 24 جنيه و كان عنده وقتها 13 سنة و كانت أول مرة بيشتغل و أول ما أخده إداه لأمه فكانت أول مرة بيحس بنفسه راجل و بيصرف عالبيت مع إن الفلوس دي مكنتش تعمل حاجة و هو كان عارف الكلام دا بس ما سمحش لنفسه باليأس عشان كان عارف إن في ناس في ظروف إجتماعية أسوأ لما بيستسلموا لليأس بينحرفوا بس هو ما يئسش و كانت مرحلة و الحمد لله ربنا كرمه و إجتهد و إجتازها و بقا عندو إرادة إنه ينجح
و فاكر بردو أول أجر أخده في فرح كان 400 جنيه و طبعا راح إداه لأمه
===============================
و أتكلم تامر بعدها عن أصدقاء الطفولة فإتكلم عن الشاعر أيمن عزمي و ناس تانية كانوا زي جروب مؤمنين ببعض فكانوا يمشوا مشوار طويل قريب ال4 ساعات مشي عشان يروحوا لمنتج عشان يسمعهوم بس كلهم كانوا بيسمهوهم و ما بيقتنعوش فيهم و كان تامر دايما بيقولهم حتفتكروا الأيام دي بعدين لما ربنا يكرمنا و فعلا كل واحد منهم ربنا كرمه و علاه و نجح
===============================
بعدها سألت المذيعة تامر عن الألعاب اللي كان يلعبها و هو صغير مع رفقاته (تامر بيضحك موووووووووت) وبيقول يعني الألعاب اللي بيلعبها الأطفال زي اللي فسوريا مثلا يعني الكهربا و بعدها كلو ضحك
===============================
و سألوا تامر عن أول مرة غنا فيها قدام مجموعة من الناس فقال إنها كانت مراحل فمثلا بالمدرسة كان رفقاته يشوفوا إنه هو مغنى كويس بس هو كان يقول مستحيل أغنى و كانت الكورة كل اللي بيفكر فيه و كانت أمه دايما طول المرحلة دي تقوله إنت حتغني فكان يضحك و يقولها مستحيل أغنى بس سبحان الله قلب الأم بقا فكانت أول مرة غنا فيها قدام جمهور في المدرسة أصله لما كان بيرفض يغني كان صحابه يطلعوه على المسرح فالوه و رموه على المسرح و دي كانت أول مرة بيغني قدام ناس و بعدها إتشجع و صار يغني فالأفراح و... لغاية ما إكتشفتوا سلمى الشماع
و كانت في مسرح الأوبرا اللي كان متجمع فيه مجموعة نجوم الفن من مصر و العالم العربي وكان المفروض إن تامر يختتم الحفلة و غنى وقتها أغنية قولو لا اللي كان موضوعها إنساني
===============================
و إتكلم تامر عن أغنيته للأطفال "سنوحي" فقال تامر إنه بيحب الأطفال جدا و بيرحب بأي تجربة زي دي و بيعتر إن ربنا كرمه لما خلاه الأطفال بيحبوه لأن الأطفال ماتعرفش تجامل و نفسه يعملهوم حاجة فقاله المذيع إنه بيقدم برنامج للأطفال فإيه بيقولهم تامر عبر البرنامج دا فقال بقولهم يا أطفال يا حلوين أول حاجة لازم تحبوا ربنا أوي أوي أوي و متزعلوش ربنا و متزعلوش بابا و ماما و ذاكرو كويس و لازم تصلو و شوفوا كل واحد فيكو و هو صغير نفسوا يطلع إيه نفسوا يعمل إيه و يهتم باللي هو نفسو يحققه لغاية ما يحققه
===============================
هنا بقا أجمل حتة و أحدث أخبار عن تامر لما سألوه عن مرحلة المراهقة و عن أول حب فحياته فقال إن الحب الأول فحياته كان و هو عندو 6 سنين فالمذيع و المذيعة بيضحكوا و تامر بيقولهم لا والله بجد و أنا كان عندي 6 سنين يمكن صغير جدا بس عادي كان في وحدة مهتم بيها جدا في الفسحة بيلعب معاها بس طبعا دا غير الحب دا حب الطفولة
و حب بجد و هو عنده 16 سنة و استمر الحب دا تقريبا 8 سنوات طبعا كلكم عارفين القصة دي و عارفين نهايتها
===============================
و قالوا لتامر إن المراهق بشكل عام انفعالي و متمرد فكيف كان شكل مراهقة تامر فقلهم إن اللي فاكروا إنه وقتها كان بيلعب كوره فكان في الوقت دا رياضي جدا بيخاف على نفسه و على صحته و بيلعب كورة بعيد عن التدخين و السهر و بيفتكر إن الفترة الشقية فحياته كان في بواب العمارة فكان تامر مطلع عينه بإنه بيلعب كوره و بكسر في الإزاز فبيجري وراه فبيوقع و يقوم يعني هو راجل كده شوية كان اسمه عم عبد الفتاح
===============================
دي الحلقة التانية من البرنامج
إتكلم تامر عن نقطة التحول من الكورة للغناء فقال إن أمه كانت دايما بتقوله إنت حتغني فكان يخش البيت يلاقي أمه جايباله شرايط للفنان العظيم عبد الحليم حافظ فكان يقولها أنا عايز ألعب كورة كل شوية تجيبيلي شرايط عبد الحليم وعبد الوهاب أنا عايز أسمع لناس تانية
و فيوم من الأيام حصل إن في التصفيات بتاع نادي الزمالك طلعوني من التصفيات يعني النادي استغنى عني فرحت لنادي الأهلي لمدة سنتين فالشباب في النادي الأهلي كانوا حاسيين دايما إنني جاي من نادي الزمالك فمكانوش بيصاحبوني و كانوا متدايقين من وجودي فتعبت نفسيا بقا و سبت الكورة
و فيوم من الأيام كنت بتفرج على فيلم للراحل أحمد زكي فبالفيلم كانوا جايبين لقطة من جنازة عبد الحليم على أغنية أنا ليك على طول فأمي كانت جنبي و من وقتها بدأ اهتمامي بالغناء و الشرايط بتاع عبد الحليم و بدأت أفكر مين الشخص دا و ليه الناس حبته كده
========================
و تكلم تامر عن رحلة البحث عن شركة إنتاج اللي استمرت لمدة 8 سنين كانت كلها دموع و يأس لغاية ما اكتشفوا سلمى الشماع و قدمتوا لنصر محروس و بيتكلم تامر عن أول أغانيه أنا شكلي هحبك و إن الناس ما كانت تعرف مين للي بيغنيها و تكلم عن قصته مع الشاعر نبيل معتوق
و تكلم تامر عن فري ميوزيك و نصر محروس الشخص اللي آمن بتامر وعن الشركات التانية و عن دور الإنترنت في تحقيق الخسائر
========================
و تكلم تامر عن علاقته القوية مع أهله و إنه مايقدرش ياخد قرار من دون رأي أهله و عن حسام و وقوفه جنبه و عن علاقته بوالده و عن عمل والده بالغناء من قبل وعن دوره في حياته الخاصة بعيد عن الحياة الفنية لتامر
========================
و تكلم تامر عن إنجازاته بصيف 2008 فيلم "كابتن هيما" و ألبوم "قرب كمان" وطبعا لما سألوه عن موضوع تغيير إسم الألبوم و الرقابة فقعد يتكلم عنهم باستهزاء و لما سألوه هل تغيير الاسم خلاك تتشائم فقلهم أنا متعود دايما على الصدمات و أي صدمة فحياتي بتفائل عشان ربنا قال :"فإن بعد العسر يسرا"
فأنا دايما بتفائل بعد أي صدمة عشان عارف إن بعدها فرج
[size=21]تحــــــيااااااتي للجــميــــــع
